أمر الإمام علي رضي الله عنه الناس بتعلم اللغة العربية لغة القرآن الكريم؛ وذلك بعد دخول الكثير من الموالي (غير العرب) في الإسلام وحدوث الكثير من اللحن ( الجلي - الخفي ) في قراءة القرآن الكريم، وأيضا ظهور الأخطاء في التحدث باللغة العربية لاختلاطها بلغات الموالي كالفارسية والحبشية وغيرها من اللغات التي كانت موجودة بالقرب من العرب، ولو رأينا هذه المقولة لوجدنا الكثير من بعد النظر فيها ؛وذلك لأن الإمام علي رضي الله عنه يعلم أن اللغة العربية حصن منيع للقرآن الكريم، فليتنا نتخذ هذا القول منهجًا لنا في هذا العصر الذي ضعفت فيه لغة القرآن بين أهلها وأصحابها، وليتنا أيضا نجد في تقديم اللغة العربية بطريقة تناسب عصر التكنولوجيا والسرعة الهائلة في تدفق المعلومات.
أمر الإمام علي رضي الله عنه الناس بتعلم اللغة العربية لغة القرآن الكريم؛ وذلك بعد دخول الكثير من الموالي (غير العرب) في الإسلام وحدوث الكثير من اللحن ( الجلي - الخفي ) في قراءة القرآن الكريم، وأيضا ظهور الأخطاء في التحدث باللغة العربية لاختلاطها بلغات الموالي كالفارسية والحبشية وغيرها من اللغات التي كانت موجودة بالقرب من العرب، ولو رأينا هذه المقولة لوجدنا الكثير من بعد النظر فيها ؛وذلك لأن الإمام علي رضي الله عنه يعلم أن اللغة العربية حصن منيع للقرآن الكريم، فليتنا نتخذ هذا القول منهجًا لنا في هذا العصر الذي ضعفت فيه لغة القرآن بين أهلها وأصحابها، وليتنا أيضا نجد في تقديم اللغة العربية بطريقة تناسب عصر التكنولوجيا والسرعة الهائلة في تدفق المعلومات.